باب الأول
مقدمة
أ. خلفية
ولقد أولى مؤرخوالأدب والمغازي عناية فائقة بثلاثة من الشعراء المخضرمين، ممن كانو فى الدرجة الأولى، واختارهم النبي صلى الله عليه وسلم للدفاع عن الاسلام بشعرهم، وهم كعب بن مالك حسان بن ثابت و عبد الله بن رواحة.
والادب تدل كلمة أدب على معان متعددة منها دعوة الناس الى مأدبة (الى طعام). والادب ملكة أو براعة راسخة فى النفس كالبراعة فى سا ئرالصناعات منالحياطة والتجارة وسواهما.
ب. أسئلة البحث
مناسب بالموضوع الذي بحثنا فى الخلفية، تأكد الموضوع بأسئلة البحث مما يأتي :
1. ما المراد بالشعراء المخضرمين ؟
2. اذكر هؤلاء الفئة الخمسة من قريش ؟
3. اذكر الشعراء المحضرمين وشخصياتهم ؟
4. ما تاريخها وخصائص الأذب فيها ؟
5. ما خصائص الأدب الحديث وفنونه ؟
ج. أهداف البحث
1. لمعرف ثلاثة الشعراء المخضرمين
2. لمعرفة شخصيات من ثلاثة الشعراء المخضرمين
3. لمعرفة ما خصائص الادب
4. لمعرفة تأثير الادب فى عصر الجاهلي وصدر الاسلام
الباب الثانى
البحث
أ. الشعراء المخضرمين
شعراء الذي يعيشون في عصران، في عصر الجاهلي وصدر الاسلام. ولى مؤرخو الأدب والمغازي عناية فائقة بثلاثة من الشعراء المخضرمين. ممن كانوا في الدرجة الأولى، واختارهم النبي صلى الله عليه وسلم للدفاع عن الاسلام بشعرهم. وهم كعب بن مالك وحسان بن ثابت وعبدالله بن رواحة.
ب. هؤلاء الفئة الخمسة من قريش
اختارهم للرد على مهاجاة شعراء قريش الخمسة الذين كانوا يعارضون النبي صلى الله عليه وسلم ويقاومون شعراءه، وهم :
1. عبدالله بن الزبعرى
2. أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب
3. عمرو بن العاصي
4. ضرار الخطاب
5. وهبيرة بن أبي وهب
إن هؤلاء الفئة الخمسة من قريش إنما كانو من أشد مناولي الرسول وما كانوا يتركون فرصة إلا وينتهزونها لتوجيه ضربات كلامية قاسية نحو المسلمين.
أما عبد الله بن الزبعرى بن قيش بن عدي بن سعد بن سهم، فكان شديد الهجاء للمسلمين والأنصار. وقد قال في يوم أحد قصيدة يقول فيها :
كل بؤس ونعيم زائل وبنات الدهر يلعبن بكل
ج. الشعراء المحضرمين و شخصياتهم
1. كعب بن مالك الأنصاري
أما كعب بن مالك الأنصاري فقد أكرمه الله كذلك بالجمع بين النثر القوي غرير المادة والمعنى. والشعر الجيد السبك. فيصح اللفظ ومتين التركيب. وهو من بني سلمة من الخزوج. ولد في يثرب قبل نحو 25 عاما قبل الهجرة.[1]
واسمه عمرو بن القين بن كعب بن سواد بن غنم بن كعب بن سلمة الأنصاري، وكنيته أبو عبدالله، وقيل أبوعبدالرحمن، وقيل أبو محمد، وقيل أبو بشير المني الشاعر.[2]
إسلامه
أكرمه الله بالإسلام قبل أن يشهد العقبة وهو في يثرب وطنه فكان يقفه الدين ويصلي سرا عن قومه، ولكنه انتهز فرصة خروج قومه من المشركين في الموسم لكي يبابع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمايته ومنعه مما يمنع منه عائلته. وذلك في شهر ذو الحجة قبل هجرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الى المدينة المنورة بشهرين وقيل بثلاثة اشهر.[3]
شعر كعب في حصر النقباء
قال ابن هشام : وأهل العلم يعدون فيهم أبا الهيثم بن التيهان، ولا يعدون رفاعة، وقال كعب مالك يذكرهم، فيما أنشدني أبوزيد الأنصاري :
ابلغ أبيا أنه فال رأيه وحان غداة الشعب والحين واقع
أبي الله ما منتك نفسك أنه بمرصاد أمر الناس راء وسامع
وابلغ أبا سفيان أن قد بدالنا بأحمد نور من هدى الله ساطع
فلا ترغبن في حشد أمر تريده وألب وجمع كل ما أنت جامع
ودونك فأعلم أن نقض عودنا أباه عليك الرهط حبن تتابعوا
2. حسان بن ثابت الأنصاري
أبو الوليد حسان بن ثابت الأنصاري أشعر الشعراء المخضرمين وأشهرهم، وأكثرهم د فاعا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومدحًاله، وأمنعهم لحوزة الاسلام وعزته، حتى عرف بشاعر الاسلام، وهو الذي أجاد المديح في الجاهلية و في الاسلام.
شعر حسان في الجاهلية
أما في الجاهلية فقد كان كثير التنقل بين عواصم ملوك الشام من الغساسنة الذين كان يمدحهم بشعره البليغ فيحظى بعطفهم ولفتاتهم الملوكية، وجوائزهم الغالية، وقد وفد ألى النعمان بن المنذر وأنشده مديحة الذي صنعه له فأجازه و أكرمه، ثم انقطع إلى مدح ال جفنة من ملوك غسان، وهم أولاد الحارث الأعرج وأحفاده، وظل عندهم أثيرا مكرما حتى بعد اهتدائه إلى الاسلام وامتناعه عن مدحهم وهم الذين يقول فيهم :
الله در عصلبة نادمتهم يوما يجلق في الزمان الأول
يمشون في الحلل المضاعف نسجها مشى الجمال إلى الجمال البزة
في قصيدة طويلة يمدح فيها أولاد جفنة يبالغ في الثناء عليهم.
أسرة حسان
وحسان بن ثابت بن المنذربن حرام من بني مالك بن النجاح. وكان اسم النجار تيم اللات في الجاهلية. فجعله رسول الله صلى الله عليه وسلم (تيم الله) لئلا يكون في أنساب الأنصار (تيم اللات)[4] وهو من الخزرج ينتهي نسبة إلى يعرب بن قحطان من اليمن. وأمه الفريعة بنت خالد بن قيس بن لوذان من الخزرج كذلك.
ولد حسان في يثرب عام 563 م فكان يكبر النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بثماني سنوات، هذ أن مولده محمد صلى الله عليه وسلم انما كان عام 571 م. وحسان من قبيلة الخزرج التي تمتعت بالسيادة على الانصار. لأن رجالها كانوا يعتبرون أنفسهم من بيت شرف وعزّ وسؤدد، وقد تملك هذا الشعور حسان، كما يتجلى في شعره[5]:
ويثرب تعلم أنابها إذا التبس الأمرميزانها
ويثرب تعلم أنابها إذا قحط القطر نوانها
ويثرب تعلم أنابها إذا خافت الأوس جيرانها
ويثرب تعلم أن النبيت عند الهزاهز ذلانها
متي ترنا الأوس في بيضنا نهزالقنا تخب نيرانها
وتعط القياد على رغمها وينزل من الهام عصيانها
حسان يستبشر بالاسلام
وقد كان ادرك بشرى ولادة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهوابن سبع أوثماني سنوات وكان صدره قدانشرح لذلك الدين الذي سيظهر عن طريقة صلى الله عليه وسلم منذ صغره، وكان منه على ميعاد.
إسلامه :
كان حسان يترقب الفرصة المناسبة التي ينتهزها للقاء النبي الكريم والدحول في الاسلام ، فكانت الهجرة اغلى فرصة ةأسعد مناسبة حينما قامت المدينة كلها ترحب بالرسول الكريم وتفرش محاجرعيونها في طريقة ، ولماوصل النبي الكريم المدينة حضر اليه مع حضروا من جماعة الأنصار، وعرض نفسه عليه لكي يقبله كخادم له ولدينه ويسمح له بالذب عن رسالته طريقة الكلام والبيان إذا لم يتمكن من ذلك بواسطة السيف والسنان، وقبله رسول الله كأعزعضو من أعضاء الأسرة الاسلامية، وارتاح بانضمام هذاالعضو الجديد إلى الجماعة المؤمنة التي كانت تعتبر درعا للدعوة الاسلامية في هذا المجتمع الجديد والذي كان بحاجة إلى رجال بدافعون عنه بالقول، الذي كان يعتبر أقوى سلاح بجانب السلاح المادي، وحسان لم يكن مجهول المكانة فى الشعر، فقد قضى أطول مدة في هذا المجال وسار الناس بشعره البليغ في كل مكان، وذاع صيته الجميل في كل مجتمع، وأنشد قريضه في كل بيت ونا.
3. عبداالله بن الأنضاري
عبداالله بن رواحة بن تعلية بن امرئ القيس بن عمروابنامرئ القيس الأكبر بن ملك الأغر ثعلية بن كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج الأنصاري الخزرجي، يكني، أبا محمد، وقل: أبا رواحة، وقيل: أبا عمرو، وأمة كبشة بنت واقد بن الاطنابة، خزرجي، كذالك" أحد الشعراء المحسنين الذين كانو يردون الآذي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم"[6] ويفدونة بمجهم وأرواحهم ويدافعون عن حو زة الاسلام، ويمطرون على مشركين وابل الهجاء والنعيير، ولاسيما على شعرائهم الكبار الذين كانوا يناضلون المسلمين ويطاردونهم بأسوء طريق وأسلوب من الكلام.
منزلته في الجاهلية
كانو شا عرا مفلقا ذا منزلة عالية وسيدا كبيرا في قومه بني الحارث ابن الخزرج، لة من الشعر الجاهلى ما يعتبر ذا قيمة شعرية كبيرة، نيتخر فيه بقومة، ويعلي مكانتهم، وله مناقضة شعريه مع قيس بن الخطيم، ونجاصة في الحاروب الجاهلية التي عا شها الخزرج ضد الآوس إلى مدة طويلة وما رسوها بقوة وصموة، وكان من أيام حروبهم يوم الفضاء، يوم الشقوابالغضاء، فاقنتلوا قتالا شديدا حتي حجز ينهم اليل، فأفضالت الأوس يومئذ على الخزرج، فقال قيس بن الخطيم قصيدتة التي جاء فيها:
فما أبقت سيوف الآوس منكم وحدظباتها إلاشديدا
فأجابة عبدالله رواحةبقصيدة دالية نماثل قصيدة الخطيم في الرديف والقافية، بدأها بقوله:
تذكر بعد ما شطت نجودا وكانت تيمت قلبي وليدا
احتوت القصيدة كلما على معاني الفغر والقوة والفتوة.[7]
يقول ابي سلام الجمحي في طبقات فمول الشعرا:
"وعبدالله بن رواحة عظيم القدر في قومة سيد في الجاهلية، ليس له في طبقته التي ذكرنا أسود[8] منه شهد بدرا، وكان في حروبهم الجاهلية يناقض قيس بن الخطيم".[9]
مكانة في الاسلام
أسلم قبل بيعة العقبة ومع رجال من بين قومه ممن شهد بيعة العقبة، وكانقيب بين الحرب بن الخزرج ليلة العقبة، وقد جاء فيما قالة كعب بن مالك من شعر في حصرالنقباء وكانوا اثني عشر نقيبا، إشارة إلى ابن رواحة حينما يقول:
وأيضا فلا يعيكه ابن روحة واءخفاره من دونه السم ناقع
وها جر رسول الله علية وسلام إلى المدينة فنزل في قباء في بين عمرو بن عرف وأسس مسجده ثم أخرجة الله تعلى من بين أضهرهم يوم الجمعة، فأدركته في بين سالم بن عوف فصلاها في المسجد الذي في بطني الوالد، فكانة أول جمعة صلاها في المدينة، وهنالك أناه الناس وطلبو امنه الاءقامة، ولكن رسول الله يقول لهم: خلوافاءنها مأمورة لناقتة، حتى إذا مرت بدار بين الحارث بن الخزرج: وهو قوم عبدالله بن رواحة، وقال له: هلم إلينا يا رسول الله إلى العدد والمنعة، قال: خلوا سبيلها فاءنهامأمورة.
كان في مكاة نفي من شعراء المشركين يتصدون لهجوم رسول الله وتهديد المسلمين با لنعمة والعقاب، وهم في أغلب الأحوال ثلاث، عبدالله ابن الزبعري وأبو سفيان بن الحرث بن عبدالمطالب، وعمرو بن العاصر.
مدحه لرسول الله
رؤي ابن حجر السقلاني في الاءصابة فقل: ومن أحسن ما مدحبة (عبدالله بن رواحة ) النبي الكرم صلى الله عليه وسلم – وقوله:
لولم تكن فيه أيات مبينة كنت بديته تنبيك بالخير
خلوا بين الكفار عن سبيلة اليوم نضربكم على تأويله
ضربا يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليل
فقل عمر: با ابن رواحه أفي حرم الله وبين يد رسول الله.
مقتل ابن رواحة
ثم أخد الواء بعده عبدالله بن رواحة، فقاتل حتى قتل، ويسقط الواء، فاختلط المسلمون والمشركون، وانهزم المسلون أسوأ هرمة، وقتلوا، وأتبعهم المشركون، فجعل قطبة بن عامر يصيح : ياقوم إيقتل الرجل مفبل أحسن من أن يقتل مدبرا، فما يثوب إليه أحد، ثم تراجعوا، فأخذ الواء.
د. تاريخها وخصائص الأدب فيها
في القراءن السابع الهجرة (الثالث عشر للميلاد) جاءت من أواسط اسية قبائل تركية جالقت اسلاحقة وقانات المغول والروم (البيز نطينى) وأتامت لنفسها دولة فراسية الصغري. هي دولة الاتراك العتما بيني أوتركية، وفي سنة 757ه (3541م) فتح السلطان محمد الثاني القسطنطينة.
ولما جاء السلطان سليم الاؤل حارب المما ليك البرحية من معركة مرج رابق،قرب حلسب، في سنة 622ه (1516م) فقض على دولهم واستولى على معظم البلاد العربية
ومع مطلع القراءن التاسع عشر بدأت أودوبة تعتدي على البلد العربية : هاجم بونا برتة مصر واشام (1797-1810م).
الشهابيون والفني في البنان :
1. في سنة 1109ه (1697م) توفي الا مير أحمد المعني بلا عقب فانقرضت يموته ألاسرة المعنين في حكم لبنان ال شهاب.
2. وفي سنة 1203ه (1788م) عجزالامير يوسف الشهابي عن الوفاء بالمبالغ التي كان قد تعهد بدفعها لأحمد باشاءالخرار.
ه. خصائص الأدب الحديث وفنونه
طبع أدباء العرب في العصرالحديث أساليبهم على غرار أساليب العباسي، وكانو يقومون ما اعوج من أساليبهم بلقايس العباسية، ثم حدث الشعرالمنثور وخصائص الضاهرة رصف الكلمات رصفا عرفيا اللتعبر عن معان شخصية خيالية، تعبيرا مقيدا أوغير مفيد با لقواة. وياحق بالأغراض الاجتماعية أغراض من الحياة السياسية من الكلام على القومية والومية وعلى التاريخ القديم والحديث وعلى طلب الحرية والاستقلال.
أما أحمد شوقي فكان أوفر شعرا في القضايا العامة من عربية وتركية وشرقية. من هذه في ديوانة:
· الحرب العثمانية اليونانية- انصارالاتراك في الحراب والساسية- الأندلس- الانقلاب- العثمانين- نكية بروت- ذكري استقلال سوريا- عمرالمختار(شهير طرابلس الغرب)- فوزي الغزي (سياسي سوري)- الملك حسين.
· وكذلك كثر في الشعرا العربي كلية وصف مظاهرا لحضارة الحديث، تظم الرصافي القطار- الحرائد- الساعة- التلغراف- وفاق شوقي في هذا المجال جميع الشعراء، لة مثلا: الجامعة- الصحافة- بنك مصر الاسطول العثماني الموءتمرا لجعرافي- مرقص- طابع البريد.
باب الثالث
الخلاصة
ولكن الشعر المخضرم، فهوالذي أدرك العهدين الجاهلي والأسلامي وعاشهما على السواء وقد وجد عدد وجيه من الشعراء المخضرمين الذين أدركوا الجاهلية والاسلام، وقرضوا في كل عهد من الشعر ما يتحلى به تاريخ الأدب العربي. وقد سجل مؤرخو الأدب العربي قيمته الأدبية وبحثوا فيه وتحدثوا عنه.
و قد قال بعض مؤرخي الأدب العربي عن الشعر المخضرم أنه جاهلي في أصله، حيث إنه يتحد معه في الأيجاز وقوة التعبير وطريقة النظم، وتعدد الموضوعات وبراعة الوصف، ولكنه يمتاز بالروح الدينية التي أضعافا عليه الإسلام. طبع أدباء العرب في العصرالحديث أساليبهم على غرار أساليب العباسي، وكانو يقومون ما اعوج من أساليبهم بلقايس العباسية، ثم حدث الشعرالمنثور وخصائص الضاهرة رصف الكلمات رصفا عرفيا اللتعبر عن معان شخصية خيالية، تعبيرا مقيدا أوغير مفيد با لقواة. وياحق بالأغراض الاجتماعية أغراض من الحياة السياسية من الكلام على القومية والومية وعلى التاريخ القديم والحديث وعلى طلب الحرية والاستقلال.
المراجع
الدكتور سعيد الأعظمى الندوى. شعراء الرسول في ضوء الواقع والقريض. 1995. الهند: مكتبة الفردوس الإسلامية.
Wargadinata, Wildana dan Laily Fitriani, Sastra Arab dan Lintas Budaya, 2008, Malang: UIN Press.
[1] اقرأ تاريخ الأدب العربي، لعمر فروخ، وغيره من مؤرخي الأدب العربي.
[2] تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني، ترجمه كعب بن مالك
[3] اقرأ كتب السبرة النبوية، وامتاع الأسماع للمقريزي، قصة الهجرة بطولها طبع قطر.
[4] الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني : ج/4،ص/3.
[5] ديوانه. ص/ 254.
[6] استيعاب في معرفة الأصحلب لابن عبدالبر : ج/3.ص/ 898.
[7] سنتحث عنها ونذكر القصيدة بكاملها في الموضع المناسب لهذا البحث.إن شاء الله.
[8] يعني أقعد منه في السؤدد والشرف
[9] طبقات الحول الشعراء : ص/186.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar